مشروع سلام للتواصل الحضاري يعلن فتح باب التوظيف للجنسين بعدة مجالات مع عدة مزايا

كتب بواسطة: مختار العسلي | نشر في

مشروع سلام للتواصل الحضاري يعلن فتح باب التوظيف للجنسين بعدة مجالات مع عدة مزايا، هذا البيان الذي ألقته الإدارة العامة للمشروع والذي استهوى العديد من فئات الشباب السعودي من الجنسين للتقديم وبدء العمل في الوظائف المقدمة من خلال المشروع، وسوف نستعرض كافة التفاصيل بدقة من خلال موقعنا.

مشروع سلام للتواصل الحضاري يعلن فتح باب التوظيف للجنسين بعدة مجالات مع عدة مزايا

لقد أعلنت إدارة مشروع سلام للتواصل الحضاري عن إتاحتها فرص عمل للجنسين رجالًا ونساءً في المملكة العربية السعودية، حيث تتناسب هذه الوظائف مع حديثي التخرج وذوي الخبرة في العديد من المجالات وهذا تحت مسمى برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، ومن بين المجالات الوظيفية التي يتيحها المشروع ما يلي:

إقرأ ايضاً:هل استحق الاتحاد التقدم بهدف على الفتح؟.. خبير تحكيمي يرد بعد الفوز على الفتح.. الاتحاد يحقق إنجاز تاريخي في دوري المحترفين

سلسلة الإمداد والمشتريات.
المحاسبة والمالية.
الموارد البشرية.
تقنية المعلومات.
إدارة المشروعات.
التخطيط الاستراتيجي.
إدارة علاقات العملاء.
العلاقات العامة والإعلام.
التسويق.
الشؤون الإدارية.

شروط الالتحاق بوظائف مشروع السلام للتواصل الحضاري

لكي يتمكن الشباب والبنات الراغبين في الالتحاق بأحد برامج مشروع سلام من ذلك، يجب أن تستوفى لديهم مجموعة من الشروط وهي:

أن يكون المتقدم/ة سعودي الجنسية.
أن يكون عمر المتقدم/ة متراوحًا فيما بين 20 إلى 32 سنة.
أن يكون المتقدم/ة متقنًا تمامًا للغة الإنجليزية ويحبذ وجود لغات أخرى.
أن يكون لدى المتقدم/ة اهتمام وخبرة سابقة في المشاركات الدولية، كالحوارات والندوات والمؤتمرات واللقاءات.
أن يكون لدى المتقدم/ة مهارة القيادة وحسن التواصل مع الآخر.
تقديم ما يثبت المشاركات الدولية والمحلية بالأدلة والصور في حال توفرها من خلال تقديمها كنسخ إلكترونية.

موعد وطريقة التقديم

بإمكان الراغبين في التقديم بأحد برامج التوظيف التي يقدمها مشروع سلام للتواصل الحضاري التقديم "من هنا" علمًا بأن باب التقديم من المفترض أن يغلق في تاريخ يوم السبت الموافق 21/ 2/ 1444هـ و17/ 9/ 2022م.

مميزات برنامج تأهيل القيادات الشابة من مشروع سلام

بمجرد أن يقوم المتقدم/ة بالالتحاق ببرنامج تأهيل القيادات الشابة، التابع لمشروع سلام لتعزيز التواصل الحضاري يحصلون على العديد من المميزات مثل:

الحصول على شهادة معتمدة تفيد إتمام برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي.
الأولوية في المشاركة بالمحافل الدولية تكون لخريجي البرنامج.
اكتساب خبرة واسعة في التواصل الحضاري والمشاركة الدولية وفقًا لأحدث الممارسات المستحدثة في العالم.
الحصول على أفضلية الانضمام إلى سلام للتواصل الحضاري.
التأهيل للانضمام إلى المجلس الاستشاري الخاص بالمميزين من الدفعات السابقة.
تبني المبادرات النوعية ودعمها.

معلومات حول مشروع سلام للتواصل الحضاري

مشروع سلام للتواصل الحضاري هو مشروع وطني سعودي يتسم بالطابع العالمي، وهو يهدف إلى نشر وتعزيز ثقافة التواصل الحضاري إلى جانب التركيز على المشاركات الثقافية والإنسانية المتبادلة فيما بين شعوب العالم.

لقد تم إطلاق هذا المشروع في تاريخ السادس والعشرين من شهر أكتوبر لعام 2015م بموجب قرار من مجلس الوزراء في المملكة وهو من المشروعات التي تندرج تحت رؤية السعودية 2030م، وذلك من خلال محورين وهما "وطن طموح" و "مجتمع حيوي" عن طريق رصد واقع الصورة الذهنية للسعودية والتركيز على مظاهر التعايش والتسامح.

الضوابط العامة لوظائف مشروع سلام

في إطار الحديث عن مشروع سلام للتواصل الحضاري يعلن فتح باب التوظيف للجنسين بعدة مجالات مع عدة مزايا، تجدر الإشارة إلى أنه توجد مجموعة من الضوابط العامة التي يجب أن يلتزم بها ويحترمها جميع المتقدمين للالتحاق بالبرنامج ووظائفه، ويمكننا تلخيص هذه الضوابط فيما يلي:

يحق لكل الشباب والبنات السعوديين الذين تنطبق عليهم الشروط الالتحاق بالبرنامج.
لا يتم قبول طلبات التسجيل المباشرة ويقبل التقديم الإلكتروني عبر البوابة فقط.
يجب تقديم كل ما يثبت المشاركات السابقة وإرفاقها عبر البوابة الإلكترونية.
يحق لإدارة البرنامج رفض أي تقديم للمشاركات بمجرد انتهاء المدة الزمنية المحددة.
لإدارة البرنامج كامل الحق في استبعاد أي مشارك يخل بضوابط البرنامج أو بالثوابت الوطنية.
لإدارة البرنامج حق نشر بعض المشاركات والمبادرات التي قدمها المشاركين، وذلك بغرض نشر قصص النجاح بعد التخرج وطبعًا تكون الحقوق محفوظة.
الالتزام بقوانين البرنامج وآليات العمل فيه.

إن مشروع سلام للتواصل الحضاري يعد من أفضل المشروعات الوطنية التي أطلقتها حكومة المملكة العربية السعودية لتدعيم الثقافة العربية والارتقاء بها إلى المستوى العالمي وتعريف كل بلدان العالم بها.

اقرأ ايضاً